اتبع التسويق قديماً نظام الهرم التسويقي التقليدي من حيث:
تطوير ثقافة الأفراد وتوسيع مداركهم، وإبقائهم متابعين لأحداث العالم جميعها دون أيّ أعذارٍ تَحُول بينهم وبين المجتمعات الأخرى.[٤]
في الختام، تُعَدّ التكنولوجيا الحديثة بمثابة تجسيدٍ لتقدّم البشريّة وإبداعها، إذ شهدت تطوراً هائلاً مقارنةً بماضيها. لقد أصبحت جزءاً لا يتجزّأ من حياتنا اليوميّة، مؤثّرةً في كل جوانبها من التّعليم والصّحة إلى التّواصل والتّرفيه وغيرها.
وبسبب قلة الوعي وحداثة المجال فقد وقع الكثير ضحية لمثل هذه العمليات مثل:
كان هناك صعوبة في ارسال الملخصات والملازم وكذلك البحث للطلبة خاصة الجامعيين
هذا الشاب ليس سوى مريض نفسي يحتاج علاجاً قبل أن يتسبب في دمار وأذى للكثيرات.
لم تكن هذه الأدوات بالذكاء الكافي لأداء مهمتها دون ألم، وهنا جاء دور التكنولوجيا الرقمية والأدوات الذكية التي تخفف آلام المرضى.
اليوم، يمكننا التسوق من منزلنا بكل راحة، واختيار المنتجات من مواقع مثل أمازون و إيباي، بل ونحصل على توصيات ذكية بناءً على تاريخ تسوقنا.
فأصبح الكثير منهم يفضلون التواصل مع الآخرين عن طريق مواقع التواصل الاجتماعي.
فإذا سمعت عن ثورة أحد البراكين أو اشتعال النار في اضغط هنا أحد الغابات عليك انتظار المراسلين المحترفين لتغطية الخبر.
لذلك، أصبحت أدوات الأمان مثل التشفير و التوثيق الثنائي ضرورة لحماية بياناتنا.
مثل استخدام الآلات الحديثة في عملية تغليف وتعبئة وحفظ الأطعمة دون تدخل العناصر البشرية.
وأصبحت الكتب الالكترونية وسيلة محببة للقراءة والتعلم والتزود بالمعرفة وخاصة أنها مجانية وسهل الحصول عليها.
تعد التكنولوجيا عملية ديناميكية حيث إنها تظل في تفاعل بشكل دائم مع جميع المكونات.